الأربعاء، 23 ديسمبر 2015

آيات المودة والمحبة - لفضيلة الشيخ د / طارق غراب - العلاج بالقرآن

آيات المحبة و آيات الصلح

1-   { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً }
 (مريم 96)
 
2- { وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي }
 (طه 29)
3- { وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً }
(الروم 21 )
4- { قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى }
(الشورى 23 )
5- { عَسَى اللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً }
 ( الممتحنة 7 )
* وتضاف هذه الآية للزوجات أو الازواج .. حتى يكون مرغوبا لدى الاخر .. وهى
( زين للناس حب الشهوات من النسآء والبنين )
(آل عمران 14)

وهذه هى آيات الصلح

 
1-   { وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ }
 ( آل عمران 103 )
2-   { وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مَّا أَلَّفَتْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
 ( الأنفال 63 )
3-   { إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِّنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِّيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقْدَامَ}
 ( الأنفال 11 )
4-   { إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }
( الأحزاب33 )
5-   { وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ }
( المائدة 2 )
6-   { وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ }
 ( الحجر 47 )
7-   { فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ }
 ( فصلت 34 )
8-   { يا أيها الذين آمنوا إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالأثم والعدوان }
( المجادلة 9 )
9-   { عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة ورحمة }
( الممتحنة 7 )
لا تنسى بأن تختم بقولك ( اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وسلم )









أخيراً :

لم نكن يوماً سحرة ولن نكون ـ بإذن الله ـ إنما هو فضل الله يؤتيه من يشاء ويُطلع عباده على بعض الأمور التى يعجز البعض الآخر على أن يطلعوا عليها ولاممسك لفضله .

وماتقدم فيه أمور مسلمة وفيه ماهو اجتهاد قابل للخطأ والصواب والبحث القائم والاجتهاد قائم والتغيير والتبديل سنة العبد التى فطره الله عليها ، وأبى الله العصمة إلا لكتابه ، ولن نتراجع ـ بحول من الله وقوة ـ فى معرفة مكر هؤلاء الشرذمة من السحرة والشياطين ثم فضحهم ، و لن ندع أن نجاهد فيهم بحق الله ـ والله ولينا ـ باختراق جدرانهم لنبدد ظلام شركهم وكفرهم بالله رب العالمين .